يحتلّ سرطان البروستات المرتبة الثانية عالمياً من ناحية إصابة الرجال به بعد سرطان الرئة، ويُعتبر تطوّرُه بطيئاً، ما يعطي أهمية كبيرة للتشخيص والكشف عنه باكراً، من أجل الخضوع للعلاج الذي يشفي المريض. تشخيص سرطان البروستات لم يكن دقيقاً سابقاً، فحتى لو كانت النتيجة سلبية قد لا تُعتبر
نتيجة دقيقة.